هذه قصة رجل حبس ابنته ستة عشر سنة في الحمام وفيها كل معالم القسوة والاجرامومفادها
كان هناك رجل اسمه "عبد الرسول" ولديه زوجة وبنت صغيرة وحدثت مشكله بينعبدالرسول وزوجته وادت الى الطلاق وكانت الضحية هي الطفلة الصغيرة
اذ قامعبدالرسول من الزواج من امرأة ثانية وقام بحبس ابنته في الحمام حسب طلب الزوجةالثانية
وكان الاب يعطي الطفلة الطعام في اليوم مرة واحدة وكانت الطفلة المسكينهتفكر بالف وسيلة لتتوسل لابيها ان يخرجها من الحمام ولكن بكل قسوة
يرفض ذلك ،وذهبت الزوجة الاولى "ام الطفلة" الى السعودية وكانت تأتي كل
عام من اجل انتتوسل الى عبد الرسول ان يعطيها ابنتها وكان رده "انا قتلت بنتك وما في الك اشيعندي" وبقي الحال هكذا لمدة 16 عشر سنة
وفي يوم من الايام كان هناك بعضالشباب يهربون من اجهزة الامن وقاموا بالهرب من خلف بيت المجرم عبدالرسول فاعتقدتاجهزة الامن ان الشباب دخلوا الى ذلك البيت فدخلوا البيت ، وفتشوه الى ان وصلوا الىالحمام الذي يوجد به الفتاة فقالوا لزوجة عبد الرسول : افتحي لنا هذا الباب فقالتلهم : قال لي زوجي ان لا افتحه لأحد ! فخلعوا الباب واذا بالفتاة امامهم وقد اصبحمنظرها مرعبا وقد نما في جسمها الدود فقاموا باحضار (شرشف او حرام) ووضعوها بهواخذوها
ومن حماقة رجال الامن انهم اعادوها لوالدها بعد ان فضح امره فاخذها منهموقام بطعنها في راسها حتى الموت وهو يقول : ((انتي جبتيلي العار)) فاعتقلته اجهزةالامن
وهم خارجون به من منزله تجمهر الناس بشكل كبير امام البيت وهجموا عليه ولميبتعدوا عنه الى عندما اصبح اطلاق النار كالمطر
نسأل الله التوبة والمغفرة
منقووول
كان هناك رجل اسمه "عبد الرسول" ولديه زوجة وبنت صغيرة وحدثت مشكله بينعبدالرسول وزوجته وادت الى الطلاق وكانت الضحية هي الطفلة الصغيرة
اذ قامعبدالرسول من الزواج من امرأة ثانية وقام بحبس ابنته في الحمام حسب طلب الزوجةالثانية
وكان الاب يعطي الطفلة الطعام في اليوم مرة واحدة وكانت الطفلة المسكينهتفكر بالف وسيلة لتتوسل لابيها ان يخرجها من الحمام ولكن بكل قسوة
يرفض ذلك ،وذهبت الزوجة الاولى "ام الطفلة" الى السعودية وكانت تأتي كل
عام من اجل انتتوسل الى عبد الرسول ان يعطيها ابنتها وكان رده "انا قتلت بنتك وما في الك اشيعندي" وبقي الحال هكذا لمدة 16 عشر سنة
وفي يوم من الايام كان هناك بعضالشباب يهربون من اجهزة الامن وقاموا بالهرب من خلف بيت المجرم عبدالرسول فاعتقدتاجهزة الامن ان الشباب دخلوا الى ذلك البيت فدخلوا البيت ، وفتشوه الى ان وصلوا الىالحمام الذي يوجد به الفتاة فقالوا لزوجة عبد الرسول : افتحي لنا هذا الباب فقالتلهم : قال لي زوجي ان لا افتحه لأحد ! فخلعوا الباب واذا بالفتاة امامهم وقد اصبحمنظرها مرعبا وقد نما في جسمها الدود فقاموا باحضار (شرشف او حرام) ووضعوها بهواخذوها
ومن حماقة رجال الامن انهم اعادوها لوالدها بعد ان فضح امره فاخذها منهموقام بطعنها في راسها حتى الموت وهو يقول : ((انتي جبتيلي العار)) فاعتقلته اجهزةالامن
وهم خارجون به من منزله تجمهر الناس بشكل كبير امام البيت وهجموا عليه ولميبتعدوا عنه الى عندما اصبح اطلاق النار كالمطر
نسأل الله التوبة والمغفرة
منقووول